الليلة في السابع من اب …
سيقوم وليد بك جنبلاط باضائة شمعته التاسعة والستين من عمره فتوجه منبر اللقاء المعروفي بالسؤال : ما هي امنيتك الليلة ؟؟
كالعادة ذاك المفكر والسياسي المحنك والعالم بما يدور حوله ..قال باختصار شديد وبحزن يملىء عينيه ..امنيتي…اتمنى الافراج عن المعتقلين الابرياء لدى داعش .. واتمنى ان تتوقف الاعدامات العشوائية التي يقوم بها النظام .. للتخريب على الجهد الروسي ومهمة تيمور ..**
خير الكلام ما قل ودل . .
اطال الله بعمرك وليد كمال بيك جنبلاط
ادارة الموقع
________________________________________
وعلم موقعنا ان وليد بك جنبلاط زعيم قصر المختارة وزعيم موحدون الدروز وبعفوية ومن دون اي ضجة اعلامية … عازم على اقامة عشاء عائلي لرفاقه ودعوات خاصة جدا .. ومع من يرغب من اهل بلدته المختار في 7 أغسطس 1949
__________________________________________________
تعليقا على الخبر ..
من قلب حنون على ابناء عشيرته من عقل يعلم من هو القاتل والمخرب ومن عين ترى الحل وتسعى اليه وبيد صلبة قوية ..ممدودة .. تسعى بكل طاقتها عبر النائب تيمور بك جنبلاط الى حل سلمي يحقن الدماء ويفك اسر الابرياء ويعيد كرمة الشهداء
صور للقاء كليمنصوه يوم تقديم عربون شكر وتقدير للزعيم وليد بك جنبلاط بتاريخ
4 /2/2018