هناك أزمة إقتصادية عالمية تتخطى حالة الفساد القائمة في لبنان. وفي معظم دول العالم، والغَنِيّة منها، هناك ما يسمى بالتعليم الرسمي أو الأهلي “تختلف التسمية”.. لماذا لا تعتمد الطبقة الغيّر ميسورة المدارس الرسمية لتعليم أبنائها؟.
ولماذا لا تستطيع الدولة من مخصصات التعليم لموظفيها وتستثمر في هذا القطاع الهام والضروري؟.
ولماذا يحتاج مواطن للإنتقام من نفسه بسبب ضغوط الأقساط المدرسية؟. مشهد اليوم يحتاجُ الى وقفة تأمل وضمير عند أصحاب القرار.
إذ لا يجوز أن ينتهي التعليم الرسمي في لبنان، في حين جميع دول العالم تعملُ على تعزيزه.
كتب وائل ضو . 8/2/2019 . منبر اللقاء المعروفي
……. هذا كان موقعنا نشر موقف وزير التربية الاستاذ اكرم شهيب …..
▪ *#عاجل* وزير التربية الاستاذ اكرم شهيب ، يُعلن تكفّل الوزارة بتعليم أبناء المواطن الذي أحرق نفسه من أجل القسط .
*وسيكون تعليمهم مدى الحياة وليس لأجل مسمى بتقدمة من مؤسسة وليد جنبلاط*
هذة وزرائنا المعروفيين يُبدعون اينما حلّو في مراكز السلطة…