هل سنستفيق يوما على خبر تم الغاء *الدروز و الدرزية* !!!
وعلى يد من !! وبقرار من من !!
نعم هذا الطرح اصبح حقيقة , وبحث موثق ومدروس ، على امل ان يتبناه النواب ويوضع على طاولة النقاش ليتحول الى اقتراح قانوني مقدم ومشروع قانون ينال الاجماع والثقة ، نعم انه اقتراح موجودا مقدما من معروفي يفاخر بانتمائه الى طائفة الموحدين المسلمين ..
رافضا اسم الدروز او الدرزية .. مثله مثل العديد من المعروفين في لبنان والعالم ، وقد اعلنها بشكل رسمي وبكتاب علني يحتوي على 20 صفحة مرفقة بالمصادر والادلة ، مقدما اقتراح قانون يلغي به استخدام هذه الكلمات التي تسيئ الى الطائفة المعروفية ، الدروز الدرزية شيخ درزي ، مجلس الدروز … الخ .. !!
وبعد اطلاعنا على مسودة الاقتراح كاملة
منبر اللقاء المعروفي يعدكم
بمقابلة خاصة او لقاء خاص مع صاحب المبادرة الاستاذ الحان فرحات . نيحا الشوف .
ليخبرنا عن تفاصيل هذا المشروع
الذي قدمه الى جميع نواب الطائفة و المرجعيات الدينية و صاحب السماحة ، والعديد من الشخصيات البارزة في نفس اليوم 19*2*2019….
لذا يحق لنا ان نسال اليوم :
هل سنستفيق يوما على خبر تم الغاء *الدروز و الدرزية* !!!
في لبنان وفلسطين وسوريا ..
لان باقي الدول لا يوجد بها هذا الاسم بشكل رسمي بل معروفون بالموحدون او ببني معروف او بالعشيرة المعروفية ..
ترقبوا قريبا
ولاول مرة في لبنان
لقاء تاريخي لمناقشة مسودة اقتراح / مشروع قانون ، لان هذا الاقتراح او البحث الذي
سيصبح مشروع قانون ان تم تبنيه من السادة النواب
*بعنوان الغاء كلمة وصفة الدروز و الدرزية من القاموس اللبناني*
واستبدالها بكلمة موحدة
*الموحِّدين ، بني معروف*
على امل تشريعها عبر نوابنا الكرام وتقديمه كاقتراح قانوني كامل و مفصل
طبعا بمتابعة وموافقة ومشاورة مشايخنا الاجلاء ..
وقد تم تسليم مسودة الاقتراح الى السادة النواب و الى سماحة شيخ العقل …
وستتبلور الصوة مع الشرح الدقيق مع الايام القادمة للجميع بعون الله …
لعلها تكون بادرة خير … بعيدا كل البعد عن السياسة ..
وولعله سيتحول الى موضوع جامع ومميز ويهم كل معروفي لم له من تدعيات ايجابية حاضرا ومستقبلا ..
#زيادبوغنام
#الحان_فرحات
#انا_موحِّد_من_بني_معروف
19/2/2019
………………………………………………………………………………
ملخص نقلا عن صفحة الحان فرحات
#مسودّة_إقتراح_قانون.
#أنا_مش_دَرَزي_أنا_موحِّد_معروفي.
منذ أيام وأنا أفكّر في طرح مسودّة مشروع/إقتراح قانون تقضي برفع أو إلغاء تسميّة #الدروز “رسميّا” في لبنان إذا صحّ التعبير…
ولأنّني ولله الحمد؛ أسعى لأعمل وفق ما أقوله؛ ولا أقول إلّا بما يسكنُ في وعيّ عقلي المتواضع… كما ولأنّني لا أخشى أحدًا أو أيّ شيءٍ ما دمتُ أقِفُ في صفِّ الحقِّ مجاهرًا؛ فقد أعددت هذا #البحث_المقتضب على مدار ستّ ساعات متواصلة من الكتابة والبحث والتمحيص في كتب عديدة كنت قد قرأتها سابقا؛ وهو بحث يتضمن مسودّة اقتراح قانون لإلغاء تسميّة الدروز عن الموحِّدين #بني_معروف؛ وهي أوراق ستجد طريقها قريبًا بإذن الله لكلّ مَن يحمل مسؤولية تمثيل الطائفة في الدولة… وقد عنيتُ الكلّ!! وقد يتفاجأ الجميع بكمية ونوعيّة الحجج والأدلة التي تدعم هذا الإقتراح.
وليتحمّلوا مسؤولية مضمون دراستي المقرونة بالحجج والبراهين “الزمنيّة” لا “الدينية”… وليشهد الله أنني عِشتُ وعلِمتُ فأبلغتُ. وليعلم الجميع أنّني لن أكلّ ولن أملّ فيما خصّ هذا الشأن؛ وإنّي لأحمِلُ #نذرًا ما دمتُ حيّا؛ أن أفعل المستحيل بإذنه تعالى كيما ألغيَّ هذا اللقب المقيت عن جماعتي؛ خاصةً أنني “استأذنت” بعض مرجعياتنا الدينية (التي أعتبرها المرجعية الزمنيّة الوحيدة لوجودي) فما وجدوا في طرحي باطلًا أو معارضةً لمسلكنا وثوابته؛ خاصةً أنّني لا أبتدع شيئا ولا أختلق معلومة؛ بل أعددت مجموعةً من المعارف التي قد أعِدّت سابقا لغير غاية… وإنّ لله في خلقه شؤون.
واسمحوا لي أن أقتطع مقطعًا من دراستي؛ أتمنى أن يقرأه كلّ مَن يريد التعليق على مدونتي هذه لأقول #حذارِ_حذار؛ من أيّ مزايدة او رياءٍ في هذا #المسار.. فإنّي واللهِ في أمرِ الحقّ ونصرةً للحقيقة لا أرحمُ البتّة؛ وخاصةً أنني لا أكترث لأمور هذه الدنيا الفانية بشيء؛أي أنّني لا أقدِّم ما أقدِّمه من أجل مصالحٍ زمنيّة… وعليه كتبتُ في خاتمة الدراسة ما يلي:
{أتوجّه لقارئيّ هذه المسوّدة المتواضعة فأقول: إنّني ما كتبت هذه السطور تحديّا ولا مزايدة، وعليه لا أقبل البتّة أن يتوجّه أحدٌ لي بالنقد أو حتى بالنقاش من خارج #مذهب_التوحيد، أو حتى ممَن لا يلتزمون #عقيدة_التوحيد حصرًا، ذاك ليس إنتقاصًا منهم أو من مذاهبهم لا سمح الله، ولكن لإنتفاء #الحاجة من جهتي، وإنتفاء #الحُجّة من جهتهم.
أمّا وإلّا في حالِ أراد بعضٌ من إخواني في ملّتي أن يناقشوا أو يضحدوا أو يعلّقوا!! فلهم كامل الحريّة ما دامت تعليقاتهم تأتي ضمنَ حدودِ حُفظِ الإخوانِ والإحترامِ المتبادل، شرطَ أن يأتوني بالحُجّة والقرينة والدلائل العقليّة الدينيّة التي توجِبُ نقضَ هذا البحث أو هذا المطلب المحقّ… وإلّا فليسمحوا لي أن أعتبر إعتراضهم مجرّد رأي غير مقرون بالبراهين، وكلّ أمرٍ لا يٌقرن بالبرهان… ليس له في عقلي #مكان، ولا في آنِي أيُّ #أوان. مختتمًا رسالتي الزمنيّة هذه بالعبارة التي إستهلّيت بها بحثي “#اللّهَُمَ_إشهد_إنّي_بلّغت“!لأتبعها بأقوالٍ كتبتها فآمنت بها وعشت لها ملتزما منفّذا: أعيشُ مبدئي ما بقيت: أن أموتَ واقفًا حرًّا مفكّرا، خيرٌ لي من أن أعيشَ جاثيًا جاهلًا مقموعا. أؤمن بالحقّ وأعيش لأنطق به}.
المواطن الموحِّد المعروفي اللّبناني.#ألحان_فرحات